تشكل الدعوة التي وجهها الرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، لفرنسا من أجل تقديم الاعتذار للدول التي كانت ضحية لجرائمها الاستعمارية على غرار الجزائر، تحت قبة نشاط هيئة عابرة للقارات، هزة قوية لسمعة دولة تدعي الدفاع عن قيم الحرية والأخوة والمساواة، من شأنها أن تضعف قبضة الدولة الفرنسية على المستعمرات التي لا تزال خاضعة لنفوذها وسطوتها.