آراء حرة

رسالة الي الرئيس برام /ابراهيم سيداتي

1 سبتمبر, 2025 - 17:40

السيد الرئيس برام الداه أعبيد المحترم،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
وبعد،

كالقدر المحتوم الذي لا مفر منه.. الثأر اليماني آت أيها الصهاينة! د. إشيب ولد أباتي

1 سبتمبر, 2025 - 15:19

لعل المتغيرات الجديدة، تشير إلى معطيات واضحة بعضها فاجع، والأستراتيجي منها مبشر لأمتنا بالنصر الحتمي، وكل منهما يؤكد دون مبالغة، أن معركة ” طوفان الأقصى”، وامتداداتها  دخلت مراحل درامية، الأمر الذي جعل العديد، يكاد يفتقد اعصابه، نظرا لتاثير البث الدعائي المتصهين الذي يجيد  الحرب النفسية التي، وصلت درجة، أن بعض من نتبادل معهم الحديث حول الحرب الاجرامية الجارية ، فيصدمنا بما يردد على لسانه من ” الحوقلة”،و الاستنجاد بالله تعالى مع وضع الأيدي على القلو

ماذا يريد السيد برام الداه أعبيد من القوميين العرب؟ سيدي محمد محمد الأمين

30 أغسطس, 2025 - 09:03
صورة تخدم النص

تطرق السيد الكريم برام الداه أعبيد الي مفهوم القوميين العرب للانتماء  الي القومية العربية باعتباره يعني كل الناطقين باللغة العربية  بغد النظر عن  ألوانهم وفئاتهم  وشرائحهم معتبرا ان ذلك المفهوم هو الذي  أخذت به الأنظمة الموريتانية وتم تكريسه في الدستور ، أريد هنا أن يصرح لنا السيد برام عن موقفه من هذا المفهوم ؟ 
هل هو صحيح ام خطأ؟ 

تعريف جديد وصحيح للانتماء القومي*   *ورد في  خطاب السيد برام الداه أعبيد حول قانون الأحزاب/المفتش سيدي محمد اخليفه

24 أغسطس, 2025 - 15:13

استمعتُ إلى تسجيلات صوتية للسيد برام الداه أعبيد، تناول فيها موقفه من قانون الأحزاب، وقد تضمن حديثه تعريفًا لمكون العرب في موريتانيا باعتبارهم يشملون جميع الناطقين بالعربية والحاملين لقيمها وتراثها من مختلف الشرائح. وهو تعريف دقيق، يتطابق مع التصور القومي الذي يتبناه القوميون العرب في موريتانيا، ويمثل خطوة وعي إيجابية اسجل تثميني لها .

حان بعض الصراحة ! الاستاذ محمد الكوري ولد العربي

22 أغسطس, 2025 - 09:33
كاتب وسياسي مورياني

الجماعة، طينيين و سمرا،  التي تسعد بتفسير كل شيء في بلدنا تفسيرا لونيا، عنصريا ، شرائحيا، ليكن في علمكم أنني أنا، كاتب هذه السطور، أسست حزبا سياسيا في  2014، من فئات و ألوان موريتانيا، باسم حزب الوطن،  و استوفى كل الشروط يومئذ باعتراف وزير الداخلية، و سمحوا لنا بتنظيم مؤتمره التأسيسي في دار الشباب  القديمة التابعة للدولة الموريتانية، و حظي المؤتمر التأسيسي بتغطية وسائل الإعلام الرسمية : التلفزة الموريتانية و الوكالة الموريتانية للأنباء ...

عطش انواكشوط 2025 كيف نتجنب تكراره / بقلم المهندس محمد الأمين الطالب عبد الرحمن

22 أغسطس, 2025 - 09:06
محمد الأمين الطالب عبد الرحمن / مهندس أشغال عامة

اليوم وقد ذهب الظمأ وابتلت العروق وباء الطمي بوزر عطش انواكشوط ، حان وقت الإجابة على السؤال كيف نتجنب تكرار ما حدث .

 

لا شك أن ثمة مهندسين وإداريين في الوزارة الوصية والإدارة المعنية يمكنهم الإجابة على هذا السؤال أحسن مني لكن غياب أصواتهم دفعني إلى التطفل عليهم بتقديم بعض النقاط علها وعساها تسلط الضوء على ما يجب فعله ليس فقط لعدم تكرار أزمة الماء وإنما أيضا للوصول إلى خدمة مائية تتماشى والمعايير العالمية .

 

نقاش في حوار مفتوح مع المشاركين بتعليقاتهم على مقال الأسبوع الماضي ..د. إشيب ولد أباتي

18 أغسطس, 2025 - 06:56

  إن التفاعل الإيجابي مع  قراء " رأي اليوم"،  ومع  الرموز الواعية في  الحراك السياسي، والثقافي  العربي في الإعلام  اللبناني الحر، والمصري،  والفلسطيني، والأردني،، وهو نقاش حول مآلات الأمة العربية، لذلك فالحوارات  وردت في خطابات موجهة للأمة، وليس للأنظمة التي باعت  كل شيء : الأوطان، والمقدرات، وحاضر مجتمعاتنا، ومستقبل أجيال الأمة العربية العظيمة..

“إسرائيل الكبرى” والعقول الصغيرة /   عبد الناصر بن عيسى

16 أغسطس, 2025 - 10:26

في الوقت الذي تسعى فيه دولٌ عربية كثيرة للأسف، إلى نزع سلاح المقاومة الإسلامية في لبنان وفلسطين، وترى بأنها هي سبب النكبات والمآسي التي حدثت في فلسطين، وفي الوقت الذي يرى كثيرون للأسف أيضا من المحللين والدعاة والسياسيين بأن المقاومة قامرت وغامرت في “طوفان الأقصى”، فتسبّبت في تدمير شامل لقطاع غزة، يطلّ بنيامين نتنياهو ليعلن ارتباطه العاطفي برؤية “إسرائيل الكبرى”، وما كان يجرؤ ليقولها لولا أن في البال مقاومة فقدت قادتها من الشهيد يحيى السنوار إلى الش

موريتانيا امام تحديات مزدوجة : الاستاذ سيدي محمد اخليفة

12 أغسطس, 2025 - 13:06

الاستبداد وسوء التسيير من جهة ومساعي التفكيك والانقسام  من جهة ثانية : دعوة لتضافر جهود القوي الوطنية  لمواجهة التحديات الكبرى

بين القصر والشعب: من يحكم بمن؟سيدي الطيب ولد المجتبى / ناشط سياسي

8 أغسطس, 2025 - 08:40

حين تأتي الأقدار برئيس ما إلى الحكم، فإنها في الوقت نفسه تضع أمامه خريطة شائكة من المصالح المتقاطعة، والولاءات المتضاربة، ومراكز النفوذ التي لا ترى في الدولة سوى مزرعة خاصة. 
ومواجهة مثل هذا الواقع المعقد لا يمكن أن ينجح فيها إلا من يمتلك مشروعاً سياسياً حقيقياً، ويحظى بحاضنة شعبية واسعة تتجاوز إطار وسطه التقليدي.

الصفحات