لقد سارعت بزيارة زميلى راجيا ان اكون من اول القادمين إليه في منزله لأقاسمه فرحة حريته بعد سجنه التعسفي لعدة شهور ، لكن فجيئت بكثرة من سبقوني من كل أطياف المجتمع والفرحة تعم وجههم مع الابتسامات والتبركات ، فقلت الحمد لله والشكر له وجلست استمع الي أطراف الحديث المتقطع باستقبال المزيد من الزوار.