
في زمن الضياع والبؤس، الذي تعيشه الأمة العربية والإسلامية، لا يجب رمي اللوم والشجب على المسؤولين فقط من ملوك وزعماء، ووضع الشعوب في درجة الضحية، فالكل متهم بالأدلة القاطعة في جريمة “الصمت الرهيب” المخيم تجاه الجرائم المرتكبة في حق الفلسطينيين بالتضييع والتجويع والترويع.










