
«لن تنتصروا.. سوف نسحق كل من يهدد أمن إسرائيل».
كانت تلك رسالة قلقة من النتائج الأخيرة للحرب على غزة أطلقها وزير الأمن القومى «إيتمار بن غفير» فى وجه الأسير الفلسطينى «مروان البرغوثى» قبل وقف إطلاق النار بأقل من شهر.
بالتكوين السياسى، «البرغوثى» من أبرز قيادات «فتح» العمود الفقرى لمنظمة التحرير الفلسطينية والسلطة فى رام الله.