
غداة الإستقلال كان المنتبذ القصي فى مهب الأطماع الخارجية والتى كادت أن تعصف بكيانه بين ثلاث دول تريد اقتسامه المغرب مالي السينغال.
كان السينغال يعتبر مقاطعات النهر جزءا لا يتجزأ من أراضيه و كان لأطماعه صدي لدى ساكنة تلك المناطق فموريتانيا المستقلة كان الرئيس سينغور يشكك فى بقائها.










