خلال الهجوم الجوّي والصاروخي الإيراني على الكيان الصهيوني، كان لافتا للانتباه أنّ هناك ثلاث دول كبرى قد تعاونت عسكريا مع الاحتلال في صدّ أغلب المسيَّرات والصواريخ الإيرانية، وهذا في الواقع تطوّرٌ كبير وتحوُّل بارز في تاريخ الصراع بالمنطقة.
النسخة الروسية من 11 سبتمبر، التي ظهّرها تنظيم "داعش خراسان" بمهاجمة قاعة كروكوس، خلال حفل موسيقي في منطقة كراسناغورسك شمالي غربي موسكو، أثارت العديد من التساؤلات الخاصة والعامة عن دوافع تلك العملية، وقد نشرت وكالة "رويترز" تفاصيل قالت فيها: أن المشتبه فيهم وصلوا إلى موسكو عبر تركيا.
رفض الناصريون في المنتبذ القصي دعوة العقيد معمر القذافي في العام 1983، للانخراط في حركة اللجان الثورية الليبية، فتخلى عنهم القذافي وتحالف مع الرئيس محمد خونا ولد هيدالة، وبالمقابل نَشِطَ النَّاصريون في قيادة المعارضة، ونجحوا في السيطرة على نقابة العمال الموريتانيين، فضلًا عن سيطرة مطلقة على اتحاد الطلبة الموريتانيين، وشكّلوا خطرا حقيقيا على النظام العسكري الحاكم.
كتب الصحفي والاعلامي العروبي الشيخ ولد البكاي :عن ذكري شخصية مؤمنة مجاهدة ضحت من اجل عزة وكرامة المستضعفين في الأرض المجاهد المرحوم الفني في الإذاعة الوطنية محمد الامين الناجم رحمه الله وجزاه عن وطنه وقومه وقضايا امته خيرا واجرا
".... توفي الفقيد في داكار ودفن بها في 19 مايو( 2005) غريبا عن وطن عاش من أجله..
ونسيه الناصريون كما نسوا أنفسهم…
من ظن أن أفريقيا ارض مشاعة يتجرأ عليها الطامعون ويستبيح ثرواتها المستعمرون فهو مخطئ،
فالافارقة هم اصحاب الارض الاصليين وهم ابناء هذه القارة السمراء وصناع تاريخها وثقافاتها والاقدر على سيادتها وتقرير مصيرهم فوقها بدون وصاية أو تبعية للأجنبي.
ومن يعتقد أن السنغال في الغرب الأفريقي ستبقى وقفا فرنسيا للأبد فهم مغفلون بل ومستهترون في فهم طبيعة السنغالي.
تناولت وسائط التواصل الاجتماعي صوتيات منسوبة إلى الأمين العام لمؤسسة المعارضة يتحامل فيها على الناصريين والبعثيين ويربط وجودهم بالقتل وهي اتهامات دأب دعاة التفرقة على بثها لإيهام بعض العوام بوجود صراع وجودي بين دعاة القومية في المكونين العربي والزنجي.
منذ نشأة الدولة الموريتانية ظهر طرحان إيديولوجيان:
قرار محكمة العدل الدولية في دعوى الإبادة الجماعية التي رفعتها جمهورية جنوب إفريقيا الصديقة ضد الكيان الصهيوني، يحمل في طياته الوعد بإعادة تشكيل مسار القضية الفلسطينية على الساحة العالمية، وتحديدًا في السعي لتحقيق العدالة والتوصل إلى حل مستدام لقضيتنا العادلة.
أيقظني بعض الأساتذة في وقت متأخر من تلك الليلة..انواكشوط يعيش هذه اللحظات انقلابا عسكريا..عشنا شبه عرس سياسي في ذلك السحر الجاف من ليالي حزيران، لا نعرف من ينقلب، وما يترتب على لعلعة الرصاص في المدينة المذعورة..
لا يُنظر إلى فكرة "الممر الآمن" على أنها لفتة للمساعدة الإنسانية أو التسهيلات، بل كآلية لإدامة الظلم ومحو الوجود الفلسطيني من وطنه، وكجزء من جهد منهجي خبيث لتفتيت الأراضي الفلسطينية والسيطرة عليها، بما يزيد من ترسيخ الاحتلال الإسرائيلي وحرمان الفلسطينيين من حقوقهم كافة.
وصف الخبير القانوني والمحامي محمد سيدي عبد الرحمن إبراهيم اتفاقية وتفاهمات موريتانيا والاتحاد الأوروبي في مجال الهجرة بأنها “غير قانونية ولا تعد ملزمة للدولة الموريتانية”، وذلك نظرا لعدم عرضها على البرلمان، وغياب إمضاء رئيس الجمهورية.