
شهد العالم على مر التايخ اكتشافات مهمةً وحاسمة أسهمت في تغيير نمط الحياة على ظهر البسيطة، وتركت أثراً لا يمحى في حياة البشر ، وتظهر تلك الاكتشافات أحيانا بمثابة إلهام الهي.
وما تشهده مدينة طوبى في مجال التعليم القرآني للصم يمكن إدراجه في هذا الاطار باعتباره اكتشافا لم يسبق له مثيل على حد علمنا . إنه اكتشاف لا يقل قيمة من ابتكار طريقة البراي التي تسمح للمكفوفين بالكتابة والقراءة.