
عندما يستقيل الطبيب، لا يكون قراره مجرد انتقال من وظيفة إلى أخرى، بل غالبًا ما يكون صرخة احتجاج ضد واقع صحي متدهور. فاستقالة طبيب، وخاصة من منصب قيادي، تعكس مشاكل أعمق تتعلق بظروف العمل، والسياسات الصحية، ومدى توفر الموارد التي يحتاجها لممارسة مهنته بفعالية.