
في العشر الأُوّلِ من رمضان وتحديدا في اليوم السادس منه غادر هذه الدنيا الفانية أسد من أسود التربية وأعلامها الكبار، وأحد قادة سادة المجتمع ودعائمه، وكبار ساسته..
إنه المغفور له بحول الله وقوته محمد محمود ولد حمادي الذي شكل رحيله بحق رزءا مهولا لعائلة الفقيد وللمجتمع الموريتاني بأكمله.