رغم كل الملامح البادية لقيام الدولة على قواعد و مقتضيات الحداثة "المظهر".. وهم خادع و"السيبة" سيف قاطعتبقى الحقيقة المرة أن واقع سيرها ظل محكوما بذات قواعد "اللا دولة" التي كانت قبل الاستقلال:
· قبائل و شرائح،
· إثنيات و طبقات،
· وهم "إمارات"،
· و ضباب "مشيخات"،