تحاول بلديات العاصمة الموريتانية نواكشوط بشتى الطرق القضاء على ظاهرة التبول في الشارع العام، لكن طابع البداوة الذي لا يزال يغلب على السكان يجهض جهودها.
ويندر أن تمر من شارع في موريتانيا دون أن ترى أشخاصا يتبولون على جوانب الطرقات وقرب البنايات وأحيانا على عجلات السيارات المتوقفة، وقلة منهم يضعون ساترا على الشارع والغالبية تجلس القرفصاء لتقضي حاجتها ثم تنصرف.