أحزننا موتُ الطفل المغربي ” ريان” .. وكم كنا نتمنى أن يُنقََذ ويُخرَج حيّا من البئر العميق الذي سقط به.. ولكنها مشيئة الله وقدره.. فتعازينا لأهلهِ، ولشعب المغرب الشقيق..
ولكن هل ريّان هو الطفل الوحيد الضحية في عالمنا العربي؟.
ريّان ربما كان ضحية عدم انتباه الأهل الذين تركوا البئر بِلا غطاء، فسقط بهِ الطفل وهو يلعبُ بجانبهِ..
ولكم ماذا عن عشرات آلاف الأطفال الذين هُم ضحايا الحروب في عالمنا العربي؟.