
من جديد، تقدِم الأيادي الآثمة على استفزاز مشاعر المسلمين في كافة أنحاء العالم، وينبري الغرب الديمقراطي متبجِّحا معتبرا ذلك “حرية تعبير”، تماما كما قيل عن الرسوم المسيئة من قبل.. كذلك قالوا من قبل وسيقولونها من بعد.
لهذا كله، وليس فقط مسألة اقتصاد وسوق وبيع وشراء ما يفرّقنا بين الغرب، وما يدعو الشرق إلى الابتعاد اليوم عن الغرب بعد انفجار الدمّل الأوكراني الذي كان يتورم منذ 30 سنة، لاسيما منذ 2014.