رحم الله الإمام الأكبر بداه ولد البصيري، (وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر)
أين الأئمة والعلماء وخطباء المساجد من جريمة مدرسة (ECOLE DES CADRES) وتسويقها لخطاب التعايش مع (قوم لوط) ودمجهم وزرع تقبل خطابهم في نفوس النشء.
ما فتئت أسراب الدّبى من الملاحدة والزنادقة والعلمانيين وبغاث نابتة اليسار وفلول العقوقيين، يترصدون أي خاصرة يطنونها رخوة للولوج إلى هدم الدين والنيل منه، لكن يخيب ظنهم فهذا الدين صلب.