لا يوجد جوابٌ للواقفين في طابور التطبيع مع إسرائيل، مثل رسالة “طوفان الأقصى”، التي أبانت الحجم الحقيقي لإسرائيل “التي لا تُقهر”، والتي اتضح بأن بيتها أوهنُ من بيت العنكبوت.
بمناسبة اليوم العالمي للمعلم أريد أن أعيد نشر تدوينة سابقة كتبتها عن قصة حدثت بين معلم الأجيال المربي شيخنا الداه ول محمد عبد الرحيم ول الطلبة مع تلميذه في مدرسة شنقيط محمد محمود ول دحمان (دحمان ) علما المدير السابق للمصادر البشرية في وزارة التهذيب الوطني
في اليوم العالمي للمعلم نتذكر استاذنا ومعلمنا ،ورائد من رواد اللغة العربية و أحد المدافعين عنها الأستاذ الشهم النبيل ا المرحوم الاستاذ محمد الحافظ الخرشي الذي كان مغرما بهذه اللغة، ساعيا إلى إحلالها المكانة السامية التي تستحقها، متمسكا بإدخالها في حديثه اليومي، بل لقد كان حريصا على أن يتحدثها الآخرون من غير الناطقين بها.
و أورد الآن قصتين من قصص كثيرة تؤكد هذا الحرص:
استمعت إلى كثير من الدعاة والفقهاء والأئمة والمثقفين والمحامين الذين يعارضون قانون محاربة العنف ضد النساء والفتيات، ولم يستطع أي واحد منهم أن يثبت أن في هذا القانون مادة واحدة مخالفة للشريعة، ولم يتمكن أي منهم أن يقول لنا ماهو الصريح من القرآن والحديث والإجماع والقياس الذي تعارضه نصوص هذا القانون.
“الجزائر تطارد اللغة الفرنسية”.. هو عنوانُ مقال نشرته “لوفيغارو” الفرنسية، يُخيَّل لمن يصادفه من الوهلة الأولى أن الأمر يتعلق بإنهاء تعليم لغة المستعمِر السابق نهائيا، لكن بالاطلاع على محتواه يكتشف المرء أنه يعالج قرارا إداريا اتخذته وزارة التربية بشأن مناهج التعليم في المدارس الخاصة.
تجرؤ و زير الإقتصاد على اللغة العربية ، فيما بلغني و لم أسمعه منه، ذكرني بحادثة تروى ، لا أدري صحتها، أن إحدى الشخصيات القوية في تكانت إبان بداية حقبة الاستعمار كان شابا يافعا لا يحسب له حساب... و ذات مناسبة قدمت شخصية أخرى متغطرسة و مبجلة جدا لعقود من الإدارة الاستعمارية في تجكّجة إلى حي ذلك الشاب؛ الذي سيكون له هو الآخر شأن كبير إلى جانب تلك الشخصية.
(...) "الميثاق الجمهوري" هو في حقيقته اتفاق بين النظام وحركة MND وبحضور شرفي لأحمد ولد داداه.
بعد كل عقود زمنية تنشطر الحركة الماركسية إلى فصائل لتتلاءم مع الظرفية السياسية للبلد و واقع الحركة.