بعد التحية والسلام لكم جميعاً كل باسمِهِ وجميلِ وسْمِهِ، هأنذا أغادر الإذاعة مرفوعَ الرأس، عامراً بالمحبة لكم، أغادركموقد وقفت شبكة الاذاعة على قدميها، وأسلم الرايةَ إلى واحدٍ من جنود المشروع المجتمعيّ لفخامة رئيس الجمهورية؛ أخي الفاضل الموقر، محمد عبد القادر ولد اعلاده، الذي أهنِّئه على الثّقة التي حباه بها أخي فخامة الرئيس، تلك الثقة التي أهَّلته لقيادة أعرق مؤسسة في الجمهورية.