أولا: توطئة: قديما كانت المبادلات التجارية بين الأفراد والتجمعات السكانية تتم بتبادل السلع عن طريق أعمال المقايضة حيث كانت السلعة هي الثمن، إلى أن استبدل هذا النظام بالسداد بأنواع مختلفة من النقود السلعية كعملات للدفع، وخاصة الملح..
ضمّنى قبل يومين مجلس مع أساتذة كرام عاملين بالمدرسة العيا للتعليم، وكنا كمن يُشْحِذُ الأذهان استعدادا للمجلس العلمي، الذى سيلتئم بعد حين، وأخذ النقاش أطوارا، طَورا به يهوي وطَورا به يعلو، نبّهت الحضور ساعتئذ، وأنا استنهض فيهم مكامن مايُسْتحسَنُ في البيان، وقيم
طغاة هم حكام بلداننا العربية والإسلامية الذين أذلوا شعوبهم، وامتلكوا رقابها، وأصروا على حكمها رغما عن إرادتها عقودا متطاولة، كأنما ورثوا عرش امتلاكها عن آبائهم وأجدادهم!..
(مَدَنَ) بِالْمَكَانِ أَقَامَ بِهِ وَبَابُهُ دَخَلَ وَمِنْهُ (الْمَدِينَةُ) وَجَمْعُهَا (مَدَائِنُ) بِالْهَمْزَةِ وَ (مُدْنٌ) وَ (مُدُنٌ) مُخَفَّفًا وَمُثَقَّلًا، وهكذا فالمدائن مثل المدن هي جمع مدينة، لكنها في الجمع الأول تحمل معان ودلالات وترتبط بأحداث لا تح
كان المجتمع الموريتاني محافظا إلى حد كبير، فكان يفرض مبكرا -وبصفة قسرية من المنظور النفسي - على الفرد سلوكه وأذواقه (الشوكه من سغرتها امحده...) ومهنته وحتى هواياته وأصدقاءه (خلوه يگبظ صاحبو...).
هدفي من هذه المساهمة هو التفكير في الأسباب التربوية للفشل المدرسي، انطلاقا من الملاحظة التالية: يبدأ كل الأطفال الموريتانيين مسيرتهم التعليمية بالقرآن الكريم، وبالتالي بالأبجدية العربية!
وليس لديّ أي اهتمام بالاعتبارات الإيديولوجية، أو المعارك الخلفية أو الطلائعية... إنما أعتمد على خبرتي كممارس للغات وتدريسها، وعلى حاجتنا إلى أن نكون عمليّين من أجل الصالح العام لأبنائنا أو أحفادنا الأعزاء.
الإقليم العربى واحد، ولسانه واحد، وإن تعدد فى اللهجات، وتنوع فى الثقافات، والاندماج فى وحدة طوعية فيدرالية ضرورة حتمية، وحدة نابعة من سجلات التاريخ المشترك، غير مستعارة من تجارب أوروبية أو آسيوية، بل نابعة من سجلات الزمان والمكان، ومن الوراثة الشرع
مرة أخرى، يقتحم وكلاء شرطة تابعين لأمن الدولة يقودهم مفوض مكان احتجازي، ويفتشونه لمدة ساعتين تقريبًا وقلبوه رأسا على عقب لاستعادة هاتف (تم ذلك مساء الـ 29 نوفمبر 2021، من الساعة الـ 9 مساءً وحتى الـ 10 مساءً و 40 دقيقة).
أحضر هذه الأيام بدُبَيْ للإشراف على إحياء أيام ثقافية وفنية وإعلامية بالجناح الموريتاني بـ«أكسبو دبي 2020» تخليداً للذكرى الحادية والستين للاستقلال الوطني.