في اليوم الثاني من ديسمبر/كانون الأول الجاري، خرج عمر دحمد (43 سنة) صباحا من منزله بالمدينة الاقتصادية نواذيبو، كان يوما عاديا بالنسبة له ولأسرته البسيطة، حيث يذهب للعمل ويذهب أطفاله إلى المدرسة، ككل يوم.
في قلب القاهرة، ووسط صخبها، تمتزج الحضارة الإسلامية بمختلف مدارسها، لتشكل أكبر متحف مفتوح للعمارة والآثار الإسلامية في العالم، إنه شارع المعز لدين الله الفاطمي، أو الشارع الأعظم، أو القصبة الكبرى.
مع أنه ليس محسوساً في العلن لحد الآن، فإن السباق نحو الرئاسة قد بدأ في موريتانيا، فلم تعد تفصل «بلد الانقلابات» عن يوم التناوب المنتظر على السلطة الذي لم يحدث قط إلا بانقلاب عسكري، سوى شهور قليلة أقل من خمسة، ليتوجه الموريتانيون لصناديق الاقتراع لانتخاب رئيس جديد غير الرئيس الحالي، حسب الدستور.
قال ديفيد هيرست محرر موقع “ميدل إيست آي”، إن المجموعة المكلفة بالتعامل مع تداعيات مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي، تدرس الترتيب لحدث كبير يجمع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لإظهار ولي العهد كقائد صانع للسلام، وذلك تيمنا باللقاء الذي جرى بين
اجتمع مجلس الوزراء تحت رئاسة فخامة السيد محمد ولد عبد العزيز، رئيس الجمهورية.
وقد درس المجلس وصادق على مشروع قانون يسمح بالمصادقة على اتفاق الشراكة بين الجمهورية الإسلامية الموريتانية والمجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا الموقع في نواكشوط بتاريخ 5 مايو 2017.
المجاملات هي أشبه بهدايا مفاجئة تحفز الآخرين وتجعلهم يشعرون بالسرور وأنهم مميزون، وقد كشفت دراسة حديثة عن نتائج مبهرة للمجاملات على الصحة النفسية وعلى العلاقات الاجتماعية للأفراد.
لم تنجح ثروات موريتانيا المتعددة ولا قلة سكانها في محاربة الفقر وهو المعضلة التي ظلت على مدى عقود عصية على الحل ونقطة سوداء في أداء الحكومات المتعاقبة، بعدما كانت الحاضر الغائب في البرامج والسياسات الوزارية.