
بينما كانت جماهير حي دار النعيم الشعبي قد بدأت تتوافد على ساحة الملعب الرياضي في الحي من أجل حضور أمسية للمديح الشعبي الذي يعتبر من تراث شريحة "لحراطين" وأصبح الجميع يتذوقه في موريتانيا، كان الشاب الثلاثيني علي الشيخ يستعد في الكواليس لتقديم دوره في المديح على المنصة.










