أعلنت الحكومة الموريتانية «أن قرار إغلاق مركز العلماء وجامعة عبد الله بن ياسين التي يقودها الشيخ محمد الحسن الددو، يعود لتبعية هاتين المؤسستين لحزب معين (هو حزب التجمع) ولكونهما تشكلان أذرعا لهذا الحزب».
شهدت الجمهورية الإسلامية الموريتانية تنظيم انتخاباتٍ، هي الأولى من نوعها من حيث الحجم والتوقيت والأهمية. وقد خبر الشعب الموريتاني تنظيم الانتخابات مرتين قبل الاستقلال، ومرات منذ استولى الجيش على الحكم سنة 1978. ووعد القائمون على الانقلاب الشعب ببناء مؤسساتٍ ديمقراطية، بين وعود أخرى تتعلق بتحقيق الرفاه التنموي.
عندما تعلم المرأة أنها حامل يتمنى لها معظم المهنئين بأن تنجب ولداً ذكراً، ولا تنتظر بعض الأسر تشخيص الطبيب لمعرفة جنس المولود، وتعتمد بعض النساء طرقاً متوارثة تصنف على أنها خرافات شعبية، للتوقع ما إذا كان المولود ذكرًا أو أنثى. يظن بعضنا أن تطور الطب وتقنياته أطاح بتلك المعتقدات، وقضى عليها. لكن الحقيقة عكس ذلك، فهي لا تزال تمارس حتى يومنا هذا في بلداننا العربية كما في دول العالم.
لا حديث بعد في موريتانيا إلا عن معركة الإسلاميين مع نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي يؤكد معارضوه أنه بصدد إضعاف هذه الجماعة ذات الحضور السياسي القوي المزعج لأجندة بقائه في الحكم، التي يجري الترتيب لها منذ حصوله على أغلبية برلمانية أكثر من مريحة.
وكان التطور الأبرز، أمس، هو التظاهرات التي نظمها طلاب مركز تكوين العلماء احتجاجًا على إغلاق مؤسستهم.
التأمت الكتلة البرلمانية لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الليلة في أول اجتماع لها، وذلك في حفل عشاء أقامته قيادة الحزب على شرف الكتلة في فندق موري سانتر بالعاصمة نواكشوط.
أفادت مصادر خاصة ل”صحراء ميديا” الخميس ، أن المجلس الدستوري قبل الطعن الذى تقدم مرشح حزب عصبة الموريتانيين من أجل الوطن لنيابيات نواكشوط محمد ولد ارزيزيم ، لينتزع المقعد من مرشح حزب المستقبل سالم فال ولد فال .
ودارت معركة بين الحزبين، داخل أروقة اللجنة المستقلة للانتخابات ، بعد أن تقلص الفارق بينهما ، لأصوات قليلة ، ما أدى بحزب عصبة الموريتانيين للطعن فى نتائج أحد المكاتب فى “توجنين”
تابع الرأي العام الموريتاني، أمس، انشغاله بالمواجهة المتجهة للتصعيد، بين نظام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز وإسلاميي حزب التجمع، وهي المواجهة التي فجرها إغلاق السلطات لمركز تكوين العلماء الذي تؤكد السلطات الأمنية أنه مؤسسة تابعة للحزب وأن رئيسها الشيخ محمد الحسن ولد الددو هو الأب الروحي لإخوان موريتانيا.
نَجْزِم بأنّ بِنيامين نِتنياهو سيَقِف على مِنبَر الجمعيّة العامّة للأُمم المتحدة هَذهِ المرّة وهُوَ مَكسورًا وفي حالٍ مِن القَلَق غير مسبوقة، ولن يكون مَنفوش الرِّيش مِثلَما كان حاله في كُل المَرّات السَّابِقة، والسَّبب هو الضَّربة القويّة التي تلقّاها ممّن كان يَعتقِد أنّهم حُلفاؤه الخُلص في موسكو الذين لا يَرفَضُون له طَلبًا، واعتَقد أنّه يَستَطيع تجاوزهم ومصالِحَهم الاستراتيجيّة ويَفْعَل ما يَشاء في سورية.