لم ينته بعد انشغال موريتانيا بعملية الاغتيال البشعة التي تعرض لها قبل أيام سبعة موريتانيين داخل الأراضي المالية، ولم يكتف الساسة والمدونون بما تبادلته الحكومتان الموريتانية والمالية من تصريحات بخصوص إجراء تحقيق مشترك حول الحادثة.
فقد أعاد عدد من كبار المحللين طرح السؤال الذي لا إجابة عليه وهو: من الذي ذبح الموريتانيين السبعة وأخذ وقته، لدفنهم بدم بارد في قليب داخل التراب المالي؟