عمل بحثي كبير ذاك الذي أعلنت عنه جامعة شنقيط العصرية، وهو عمل طال انتظاره بالمنهجية المقترحة من طرف الجامعة، وهو عمل كان على كل مؤسسة علمية في هذا البلد أن تكون قد رسمت له برنامجا علميا ضمن أنشطتها البحثية، شأنهم في ذلك شأن المؤسسات العلمية في البلدان المتقدمة ثقافيا.