دفعت الثلاثينية الموريتانية ليلى بنت أحمد، مبلغ 65 ألف أوقية (ما يوازي 182 دولاراً أميركياً)، إلى معلم في إحدى مدارس تعليم القيادة في نواكشوط، من أجل استخراج رخص سياقة لها من دون المرور بالقنوات ا
من مدينة "الينابيع الساخنة" التي كان يحلو للبلاط الإمبراطوري الاستمتاع بمياهها، إلى "الزهرة الجديدة".. هكذا اخترقت العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، الزمن، لترسم محطات مختلفة حدّدت معالم التاريخ الحديث والمعاصر للمدينة.
أكثر من 80 قومية تقطن، حاليا، هذه المدينة التي استطاعت أن تحتضن عرقيات مختلفة، وتمنحهم نقاط تقاطع مهّدت للتعايش المشترك، ولظهور توليفة فريدة من نوعها عنوانها التسامح والحوار.
يتجوّل إسماعيل في أزقة الأسواق وبين المحال التجارية في نواكشوط، ويعرّج أحياناً على مكاتب مؤسسات حكومية وخاصة، حاملاً معه الشاي الذي سبق أن أعدّه وفقاً للطريقة الموريتانية.
"مقديشو" عاصمة الصومال؛ تأسست في القرون الأولى من التاريخ الإسلامي فصارت مركزا لحكم ممالك إسلامية متعددة، وأهّلها موقعها الجغرافي الإستراتيجي لتكون مركزا ماليا مهما في حركة التجارة العالمية.
أصبح ارتفاع معدلات الطلاق بموريتانيا ظاهرة تؤرق عموم المجتمع الموريتاني، وتُلقي بتبعاتها على مستقبل الأجيال المقبلة، حيث غدا تفـــكك الأسر أمرا مألوفا في ظل تنامي تلك الظاهرة بشكل مثير للقلق.
وتعود أسباب الطلاق في كثير من الأحوال إلي صعوبة الوضع المادي والاقتصادي لمعيلي الأسر وضغط الحياة المعيشية، وفق ما يراه متابعون.
أرادته الحكومة لتخفيف زحمة المرور داخل نواكشوط فحوله سكانها ملاذا لهم من منغصات العيش في مدينة لا تكاد تتنفس إلا اصطناعيا، ولا وجود فيها للحدائق والمتنزهات العامة وأشكال الترفيه.
ستيف وود جندي أميركي تنقل بين القواعد العسكرية في داخل الولايات المتحدة وخارجها، بينمامحمدو ولد صلاحي شاب مدني موريتاني يقيم في توجنين، إحدى المقاطعات الأكثر تواضعا في
باتت ظاهرة العنوسة مضافة لظاهرة الطلاق، تهدد نساء موريتانيا في ظل ارتفاع نسب الطلاق حسب آخر الإحصائيات، وفي ظل لجوء رجال كثيرين للتسري والتمتع بليال من ليالي ألف ليلة وليلة بعيدا عن أجواء الزواج الثقيلة.
تقول السالمة بنت محمد سالم وهي امرأة نصف مطلقة ‘الرجل الموريتاني ذواق مطلاق بطبيعته..يدور في أحياء الصفيح في ضواحي العاصمة كالتيس المتوقد’..
لجأت العشرينية الموريتانية عيش بنت امبارك إلى استعمال أقراص الديكساميثازون التي يستخدمها مربو الماشية لتسمين حيواناتهم قبل بيعها، حتى تحقق حلمها بزيادة وزنها ومن ثم زيادة حظوظها في الزواج، "إذ تعد السمنة معيارا أساسيا لجمال المرأة، كما أنها تعبر عن تمتع ذويها بحالة اقتصادية جيدة"، بحسب ما أوضحه لـ"العربي الجديد"، الدكتور س