من مدينة "الينابيع الساخنة" التي كان يحلو للبلاط الإمبراطوري الاستمتاع بمياهها، إلى "الزهرة الجديدة".. هكذا اخترقت العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، الزمن، لترسم محطات مختلفة حدّدت معالم التاريخ الحديث والمعاصر للمدينة.
أكثر من 80 قومية تقطن، حاليا، هذه المدينة التي استطاعت أن تحتضن عرقيات مختلفة، وتمنحهم نقاط تقاطع مهّدت للتعايش المشترك، ولظهور توليفة فريدة من نوعها عنوانها التسامح والحوار.