ظهرت ردود أفعال غاضبة فى موريتانيا، ردا على واقعة التدافع على مساعدات إنسانية، والتي أودت بحياة 10 أشخاص، أغلبهم نساء، وجرح 21 آخرين، فيما أثيرت قضية تنظيم المساعدات وعجز الشرطة عن تأمين توزيعها، فضلا عن حجم الفقر واتساع الفجوة بين الأغنياء والفقراء في البلاد.