أكدت منظمة «هيومن رايتس ووتش» الحقوقية الدولية، في تقريرها العالمي السنوي حول الممارسات الحقوقية في العالم خلال سنة 2018، أن «الوضعية الحقوقية في موريتانيا شهدت تقدماً لكنها عرفت تدهوراً وتراجعاً في مواقع عديدة».
هُناك خمسة “إنجازات” على دَرجةٍ كبيرةٍ من الأهميّة يُمكِن رصدها من خِلال المُتابعة الدقيقة والمُتعمّقة للهجمات الصاروخيّة العُدوانيّة الإسرائيليّة التي استهدفت العُمق السوريّ في الأيّام القليلةِ الماضية نُلخّصها افي النُّقاط التالية:
طالعت، برغم وضعي الصحي،نماذج معبرة عن المقاربات التي أثارتها قضية تغيير اسم أشهر شارع في البلاد مند قيام الاستقلال .
وقد راعني مستوى النفخ والنفير العام الذي بدا مُسبق التسخين والتسمين لتظل العامة على شفير الحافة طبقا لنظرية عمرها من عمر الانسان .
فاجأتنا مؤخرا أنباء متواترة عن عزم بلديتي لكصر وتفرغ زينة على تغيير اسم شارع الزعيم العربي الإفريقي والإسلامي الكبير جمال عبد الناصر وإبداله بتسمية "الوحدة الوطنية" في وقت كان فيه رئيس الجمهورية يصر على حضور القمة العربية الاقتصادية ببيروت- رغم ضعف التمثيل العربي- حرصا منه على خدمة العمل العربي المشترك الذي أنفق فيه عبد الناصر زهرة عمره وشبابه.
قام مدير تلفزيون " الموريتانية" العمومي بفصل المذيعة منى بنت الدي، م تهما إياها برفض "اللحاق بمقر عملها وتأدية مهامها طبقا لجدولة مذيعي الربط الأسبوعية الصادرة عن إدارة البرامج في التلفزيون العمومي".
العالم المهموم بالغد وبالتنوع الحضاري والثقافي يناقش الآن كيفية تنظيم رحلات خاصة للفضاء، وعدد من شركاته الخاصة ومؤسساته المتخصصة بدأت تخطط لإنتاج التاكسي الجوي، ولكننا في عالمنا العربي ــ الأمة التي أنزل عليها القرآن الكريم بكلمة أولى وساسية وهي «اقرأ» ــ مازال العدد الأكبر من دولها يفكر بافتتاح الكتاتيب لتعليم القراءة لمن يجهلونها، هنا وهناك..