
من سوءات حرية التعبير غير المقيدة بالضوابط القانونية والمؤسسية كونها تمنح كل من هب ودب على منصات التواصل وشبكة الانترنت مطلق الحرية ليصبح عنده كل شيئ مباحا ومتاحا حتى إدخال فيل من ثقب إبرة؛ فإذا به يقذف سمومه على من شاء، وكيف شاء، ومتى شاء.. دون مراعاة أي ضابط أخلاقي أو مهني أو معرفي..










