
تفرض وسائل التواصل الاجتماعي، تحديات أمام الدبلوماسية التقليدية التي وجدت نفسها مختطفة من قبل أشخاص نصّبوا أنفسهم أوصياء، ووكلاء للتعبير السياسي والإعلامي عن المؤسسة الرسمية، بالرغم من أن خطابهم في تلك الوسائل، يكون مختلفا في جوهره عن المقاصد الحقيقية لهذه المؤسسة، وغاياتها الأساسية.










