ترتب القارة الإفريقية أولوياتها خلال عام 2016، فتاريخيًّا كان التحضر علامة على الازدهار الاقتصادي، حيث خضعت القارة للتحول الهيكلي، من اقتصاد زراعي إلى صناعي، كما تحول السكان من الطابع الريفي الغالب عليهم إلى طابع حضري، ومع ذلك فالتحضر في السياق الإفريقي له خصائص مختلفة عن تلك التي شهدتها آسيا وأمريكا اللاتينية. حيث تشهد المدن الإفريقية نموًّا سريعًا، أدى لظهور مدن كبرى، وفي المقابل هناك بطء في التحول الهيكلي.
تحديات تعوق التحضر السريع