
في سبتمبر ايلول الماضي دعا المسؤولون في وزارة الخارجية الأمريكية وفدا أجنبيا لزيارة معتقل خليج جوانتانامو لإقناعه باصطحاب المعتقل طارق باعودة إلى بلاده. ولو نجح هذا المسعى لكان نقل السجين خطوة صغيرة نحو تحقيق هدف الرئيس باراك أوباما إغلاق المعتقل قبل نهاية فترة رئاسته. وقال مسؤولون أمريكيون على علم بتطورات هذه الدعوة إن المسؤولين الأجانب طلبوا الإطلاع على السجلات الطبية لباعودة.