
يساري؟ قومي عربي؟ بعثي؟ معارض ناطح؟ معارض ناصح؟ مهادن؟ متخلخل؟ محاور؟ موالي؟، إلخ... لاحقوني بالأسئلة و حيروني عقب تصريحات أطلقتها في مقابلة مع إحدى القنوات الفضائية و مقالات صحفية كتبتها لبعض المواقع الألكتونية، انهالت رسائلهم بالمئات و مكالماتهم بالعشرات...و كأنهم يريدون أن يصنفوني رغم أنفي.