
هل سيكون “إعلان القاهرة” خريطة الطّريق التي ستُودّي إلى حل الأزمة الليبيّة.. وماذا لو رفضها السراج بطلبٍ من أردوغان؟ وما هي خِيارات الرئيس السيسي في هذه الحالة؟ ولماذا غابت الإمارات عن اجتِماع قصر الاتحاديّة؟ وهل سيكون عقيلة صالح ملك ليبيا الجُمهوري القادم؟
كتب عبد الباري عطوان في رأي اليوم: