
عزا سودانيون ضعف الاهتمام العربي والدولي بمأساة فيضان النيل في بلدهم إلى أسبابٍ يتقدّمها تقصير محلي رسمي، وضع هذا الحدث بعيدا عن دائرة الضوء، على الرغم من إعلان حال الطوارئ، وذلك مقارنة بانفجار مرفأ بيروت (4 أغسطس/ آب الماضي) الذي اجتذب اهتماما فائقا على مستويات عدة.