
"يواصل النظام جر البلاد إلى منعطف خطير، من خلال خنق الحريات الجماعية والفردية، وانتهاك كل الحقوق التي يكفلها الدستور وتصونها القوانين. بعد التضييق على الأحزاب السياسية والتجمعات والهيئات المعترف بها، وحظر نشاطاتها وقمعها بصورة وحشية، وتحريم كل الاحتجاجات السلمية التي يقوم بها الشباب وأصحاب المظالم – وما أكثرهم اليوم في هذا البلد!






