
في ظل ما تعيشه البلاد، من تمسك "القبليين" و "الشرائحيين" ببقاء النظام الاجتماعي الإقطاعي التراتبي على ما هو عليه، جاءالتقطيع الجهوي منذ قيام الدولة المركزية من فراغ اللا نظام ليسجل قصورا في استنهاض التنمية الجهوية المتوازنة وبتغليب المعيار الكمي على حساب النوعية و الخصوصية الإيجابية التنافسية.