أفادت مصادر متطابقة قبل قليل بوفاة مالك مستودع صيدلية شنقيط؛ بسبب أزمة قلبية أصيب بها حين كان يناقش بعثة وزارة الصحة المكلفة بتنفيذ مقتضيات ما صار يعرف بـ"قانون المسافة"، والذي يعترض عليه عدد من ملاك الصيدليات.
تظاهر عدد من المواطنين أمام مستودع أدوية يحمل اسم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان..
ورفع المتظاهرون شعارات معارضة للإجراءات المتخذة من أجل إصلاح قطاع الصحة..
وقد جعل مدونون على الفيسبوك من هذه الوقفة مادة للتندر اختلط فيها المهني بالسياسي، والأيديولوجي..
أنا لا أجد غضاضة في أن أتوجه بالتهنئة بادئ ذي بدء، إلى المرجفين في الوطن ودعاة التفرقة والنكوص على نجاحهم الآني في التشويش على فرحة الوطن باحتفالات ذكرى استقلاله، والتأكيد على مواصلة مسيرته الحضارية التقدمية، وفي تشويه أعظم ما أنجزته موريتانيا في حياتها؛ ألا وهو التداول السلمي السلس للسلطة في ظل وحدة سياسية ووطنية على درب التقدم شملت القوى الوطنية الحية ومختلف مكونات وأطياف البلاد!
وضع رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني صباح اليوم الاثنين الحجر الأساس ايذانا بمباشرة الأشغال في العديد من مكونات مشروع توسعة وعصرنة مدينة سيلبابي التي أقرت بتعليمات سامية من فخامته في إطار معالجة آثار الأمطار الغزيرة التي شهدتها مدينة سيلبابي مؤخرا.
الصحافة مهمتها الأولى هي الإخبار، وفق القواعد المهنية التي تضبط الرسالة الإعلامية، وهي كذلك منبر للتواصل، يقوم على بعدين أساسيين هما ثنائية التأثر والتأثير، والهدف هو صناعة رأي عام وفق غايات محددة، لكنها في مرحلتنا الراهنة، تعرف تحولات كبيرة، تجاوزت كل تعاريف وأشكال الممارسة التقليدية للمهنة، بأدواتها الكلاسيكية، وذلك بفعل التأثير القوى والمتنامي للتقانة والتكنولوجيا المعاصرة، التي سهلت إنتاج نمط جديد من التواصل الجماهيري، ساهم في نقل وصنا
أتصلتُ اليوم على الأخت والزميلة "الغالية منت أعمر شين" للإطمئنان على صحتها، وطلبتُ منها أن تروي لي القصة كاملة في رسالة صوتية، فبعثت لي بها، فأردتُ أن أشارككم مضمونها، دون تحريفٍ، ومن دون مشورتها، وهاكم النص:
انتخب ولد الشيخ الغزواني، بأصوات مواليين حزبين ومعارضين لسابقه ومستقلين وحتى غير مهتمين أصلا بالشأن العام ، فقد سئم الناس من الجدل العقيم، والاحتقانات والبذاءات، واشرأبت الاعناق لدولة يجد فيها المواطن الدفء والحنان الذي يفتقد،دولة متصالحة مع نفسها، تحترم للكل خياراتهم ، وتنظم بالقانون وحده العلاقة بين الحاكم والمحكوم.
أثبتت احتفالية الذكرى التاسعة والخمسينلعيد الاستقلال ـ بعروضها العسكرية النوعية المتنوعة وضيوفها من الرؤساء السابقين والشخصيات السياسية المخضرمة الذين غيبهم طويلا الانفرادُ بالحضور والأضواء والذكر ـ أن عهدا جديد بدأ بطعم التواضع الصارم، وتباشير التحرر من "مفتعل" الشكوك، وبعزم معلن على تحقيق التغيير ا
توجه لاعبو النادي المصري البورسعيدي إلى ملعب شيخا ولد بيديا بالعاصمة الموريتانية نواكشوط لمواجهة فريق إف سي نواذيبو في الجولة الأولى بالمجموعة الأولى لدور المجموعات ببطولة كأس الكونفيدرالية الإفريقية .
اتجهت البوصلة صوب الثامن والعشرين، وعزفت المواقع والفسابكة لحن الخوف، من أن يتكرر في موريتانيا ما حدث بمصر، مع "أنور السادات"، حين داهمته جماعة على حين غرة، جعلته في خبر كان، لأن خالد الأسطمبولي– المتهم الرئيس، وشلة من رفاقه نجحوا في التصويب، ومادت مصر، وماجت، والتفاصيل معروفة لمن يهتمون بتاريخ الاغتيالات السياسية، والجريمة الجنائية، ولمن قرأوا رواية الراحل/ الصحفي المتمكن محمد حسنين هيكل "خريف الغضب".