
يتوفر لاعزيزة بنت إبراهيم -الطفلة ذات العشر سنوات- كل ما يتوفر لقريناتها من وسائل الترفيه الحديثة، وتعيش وأسرتها في انسجام تام مع مجريات الحياة العصرية، وما تقدم من إمكانيات وفرص للتسلية عبر شاشات التلفزيون والحواسيب والهواتف الذكية المرتبطة بشبكة الإنترنت.