في الوقت الذي فشا في الأرض الوباء، وانحشر وحش خفي بيننا وعم البلاء، وفرت البشرية كلها مكممة منه رافعة الراية البيضاء، فقد أعجز الفيروس فينا أمهر الباحثين والاطباء، ورفع اهل الارض قاطبة أكفهم عاجزين إلى السماء، لعل الرب القادر الرحيم ينظر لعجزهم ويستجيب الدعاء، في هذا الزمن العصيب على بني الإنسان، والناس صيام قيام في شهر رمضان، وفي غياب تام لمردة الجان ونزغ الشيطان، أبت مملكتنا الشريفة الا ان تتصرف بحكمة وحزم ودهاء، ولكن حكومتنا الموقرة ضُبطت في حال
موضوع المشاركة السياسية للمرأة من المواضيع الجدلية والتي يتهم فيها الفقه السياسي الإسلامي بالجمود وأنه يقف ضد حقوق المرأة في منعها من مزاولة السلطة السياسية ولن أخترع في هذا المقال ما هو جديد عن الموضوع لكن سأركز على أمور منفق عليها في الشريعة الإسلامية وبين العلماء حول مشاركة المرأة السياسية.
قال الدبلوماسي الموريتاني أحمد ولد عبد الله إنه يتمنى من الرئيس محمد ولد الغزواني "بعد الانتصار على جائحة كوفيد 19 وفي نهاية رمضان، هدية تتمثل في استعادة العلم والنشيد الوطنيين وإطلاق اسم الرئيس المختار ولد داداه على مطار نواكشوط".
وأضاف ولد عبد الله في مقابلة مع صحيفة "بلادي" الناطقة باللغة الفرنسية، أن من حرية المواطنين "أن تتم المحافظة على تراثهم".
حدد باحثون أمريكيون طفرة في الشفرة الوراثية لفيروس كورونا المستجد، تشبه التغيرات التي شهدها العلماء في فيروس سارس المنتمي لنفس العائلة، عندما تفشى عام 2003.