
بعد الموقف المُخزي للجائحة العربية، والذي تمت فيه مساواة المعتدي بالمعتدى عليه، لم يبق ما يُمكن أن نطالب به إلا مجرد قرار واحد هو أضعف الإيمان، وهو بيد الشعوب والمجتمع المدني والأحزاب الوطنية.
أطالب بموقف لا يحتاج إلى اجتماع ولا يتطلب أي تعليمات او توجيهات.
فلنرفع أعلاما سوداء في كل مكان من أركان الوطن العربي من المحيط إلى المحيط بجانب العلم الفلسطيني.