تعلن نقابة الصحفيين الموريتانيين عن تنظيم وقفة احتجاجية على قرار الرئيس الأمريكي اترامب بنقل السفارة الأمريكية من تلابيب إلى القدس الشريف..
الوقفة ستكون عند تمام الساعة العاشرة صباح غد الجمعة أمام مقر النقابة بمقاطعة تفرغ زينة بالقرب من منزل الرئيس المختار ولد داداه رحمه الله تعالى.
والدعوة عامة

بسم الله الرحمن الرحيم 
نقابة الصحفيين الموريتانيين 
بيان :
أقدم الرئيس الأمريكي على تنفيذ وعيده للأمة العربية والإسلامية، ووعده للمحتل الصهيوني، واتخذ قراره الاستفزازي العدائي بنقل سفارة بلده من تل الربيع إلى القدس الشريف، في تحد سافر لكل المعاهدات والقرارات والأعراف الدولية، وفي تعبير فج عن استهانة حاقدة بمشاعر العرب خاصة والمسلمين عامة، وتأكيدا منه على قوة وثبات التحالف الاستيراتيجي بين إدارته والكيان الصهيوني الغاصب..

الحزب الوحدوي الديمقراطي الاشتراكي

بيان:

بسم الله الرحمن الرحيم
حزب اللقاء الديمقراطي الوطني
بيان
صعق العالم اليوم بقرار الرئيس الأمريكي الاعتراف ببيت المقدس عاصمة للصهاينة ونقل سفارة بلاده إلى هذه المدينة، التي هي القبلة الأولى للمسلمين ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم.

أصبحت صفحات أشهر المدونين على مواقع التواصل الاجتماعي وجهةً للموريتانيين لمعرفة أحدث الأخبار السياسية والثقافية والاجتماعية.

ذكرت مجلة "إن ستايل" الألمانية أن المشيب ليس قاصراً على المسنين فقط، حيث قد يهاجم الشعر الأبيض الأشخاص في منتصف العشرينيات أيضاً.

وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال في موقعها الإلكتروني أن الشعر يتخذ اللون الأبيض بسبب تراجع إنتاج الجسم من هرمون "الميلانين" المسؤول عن صبغ الشعر.  وشرحت "إن ستايل" أن المشيب المبكر قد يرجع إلى الأسباب التالية:

بعد أن فقد ذراعيه وهو في الخامسة من عمره نتيجة إصابته بصعقة كهربائية، أبى التركي يوسف أقغون، إلا أن يواصل ممارسة هوايته في الرسم فاستعاض بفمه عن أصابعه واستمر برسم لوحاته الفنية التي يرى فيها وسيلة لمواصلة حياته.

وأوضح أقغون في مقابلة مع الأناضول أن أسرته أودعته في مأوى للأطفال تابع لوزارة الأسرة والسياسات الاجتماعية عقب تعرضه للحادثة، مبينا أن الاستمرار في الحياة كان صعبا بالنسبة إليه خاصة وهو يحمل بداخله شعور الطفل المعاق.

متجاهلا كل التحذيرات العالمية والإسلامية والعربية، أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قراره الخطير بإعلانه الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل أمس.
تراوحت التصريحات المحذرة من الإعلان بين اتهامه بتقويض الاستقرار العالمي، على حد تعبير زعيم الاشتراكيين الديمقراطيين في ألمانيا، والدعوة إلى التعقل، حسب بابا الفاتيكان، إلى التهديد بقطع العلاقات مع إسرائيل والمطالبة بقمة استثنائية إسلامية، على حد قول الرئيس التركي رجب طيب إردوغان.