
مع استقلال موريتانيا ،1960 والشروع من الصفر في بناء عاصمة للدولة المستقلة في سهل مقابل لشاطئ المحيط الأطلسي، كان عدد سكان العاصمة الوليدة لا يتجاوز آنذاك سبعة آلاف نسمة، وكان لشح الموارد دور كبير في ظهور أحياء الصفيح العشوائية في ضواحي العاصمة التي بدأت تستقبل موجات المهاجرين من الريف جراء الجفاف الذي ضرب البلاد في الستينات والسبعينات .










