
شهدت الحملات الدعائية للانتخابات البرلمانية والبلدية والجهوية في موريتانيا، التي ستجرى في الأول من سبتمبر/أيلول المقبل، انطلاقة باهتة، بعد مرور يومين على الانطلاقة الرسمية، رغم مشاركة 98 حزباً سياسياً في الانتخابات التي تعتبر أهم اختبار جدي للطيف السياسي في البلد، خصوصاً حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم الذي بات حصوله على أغلبية برلمانية مريحة أمراً صعباً، بسبب المنافسة الشرسة من الأحزاب الأخرى، سواء تلك المحسوبة على الأغلبية الحاكمة، أو









