بعد الاعتراضات والتظلمات الواسعة التي واجهت نتائج عمل اللجنة المكلفة بتسيير وتوزيع صندوق دعم الصحافة الخاصة بموريتانيا.. أعلنت هذه اللجنة فتح باب التظلمات أمام المؤسسات التي اعتبرت نفسها متضررة من تلك النتائج.
عين الرئيس الموريتاني محمد الشيخ الغزواني، أمس الثلاثاء، بمرسوم رئاسي، اللواء حنن ولد هنون مديراً عاماً لمكتب الدراسات والتوثيق (الاستخبارات الخارجية).
وكان ولد هنون يشغل منصب الأمين العام لوزارة الدفاع حتى الخميس الماضي، حيث عين مجلس الوزراء مكانه اللواء محمد فال ولد امعييف، الذي كان يدير مكتب الدراسات والتوثيق.
أكدت اتحادية الصيادين التقليديين بمدينة سنلويس السنغالية «أن الرئيس الموريتاني، محمد الشيخ الغزواني، أمر بإعفاء الصيادين التقليديين السنغاليين من الغرامات التي فرضها عليهم خفر السواحل الموريتانيون بعد أن ضبطت زوارقهم تصطاد بصورة غير شرعية في المياه الإقليمية الموريتانية».
وبلغ إجمالي الغرامات المعفاة 600 مليون فرنك إفريقي، سيمكن إعفاؤها الصيادين السنغاليين من الحصول على رخص جديدة للاصطياد في المياه الموريتانية.
يبدو أن الرياح جرت بما لا تشتهيه سفن عشرات الباحثين عن الذهب في موريتانيا، فبدلا من العثور على كنزهم المنشود وتحقيق حلمهم بالثراء السريع، استقر بهم الأمر بين يدي الشرطة.
فقد اعتقل الجيش العشرات من المنقبين عن الذهب وقرر إحالتهم إلى القضاء بتهمة "تعمد دخول منطقة عسكرية محظورة وانتهاك التعليمات العسكرية".
بينما فضلت أحزاب المعارضة الموريتانية، التي أنهكتها أوضاعها الداخلية، مهادنة نظام الرئيس محمد الغزواني ومنحه وهو الجديد على الحكم فترة سماح لترتيب أموره، اختار الإسلاميون الموريتانيون الصف المتشدد في معارضته وفي ال
حسمت الفرق البرلمانية الموريتانية التشكيلة النهائية للجنة التحقيق البرلمانية التي ستباشر قريبا التدقيق في جوانب وملفات وصفقات غامضة من تسيير الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
أكد إسماعيل ولد الشيخ أحمد، وزير الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين بالخارج، أمس أنه « لا وجود لأي توتر في العلاقة الموريتانية المغربية».
وأوضح ولد الشيخ أحمد في تصريح لموقع «صحراء ميديا» الإخباري الموريتاني الأحد «أن الشائعات المنتشرة حالياً تدخل في إطار ما سماه «التشويش على العلاقات الجيدة بين البلدين».