
في طريقها إلى العمل أخذت خديجة هاتفها المحمول واتصلت بـ"باب", وطلبت منه شراء شاة وشواءها وتوصيلها إلى المنزل. حددت المواصفات المطلوبة في الشاة، وما تريد شواءه من لحمها. لم تستغرق المحادثة وقتا كثيرا، لكنها كانت كافية لتطمئن خديجة على غداء ضيوفها المميزين في ذلك اليوم.