فأمَّا حمير غدرت و خانت .. فمعذرة الإله لذي رعين أكتب و ببالغ الأسى و الإكبار كذلك ، عن رمز من رموزنا الوطنية و التي لا نعرف مكانتها إلا بعد أن تلوح لنا الحوالك من ليالي الفتن .