تشد القارة الافريقية أفقر قارات العالم أحزمتها حاليا لمواجهة الزاحف إليها بشراسة وقوة انتشار مخيفة، بينما بناها الصحية في غاية الهشاشة والضعف.
ويحدث هذا فيما لا تتوفر القارة إلا على طبيب واحد وعشرة أسرة لكل عشرة آلاف نسمة، كما يحدث هذا بينما لا تتوفر القارة إلا على 2 في المئة من مجموع أطباء العالم، وبينما تتحمل القارة نسبة 25 في المئة من الأوبئة المنتشرة في المعمورة.
الصحة العالمية تحذر