"عملت لبضع سنوات في فرنسا في شركة سياحية تقوم بتنظيم رحلات راجلة وبصحبة الإبل، لا سيما في الصحراء الموريتانية.‏‎ ومع مرور الأيام، أُصبت بالسأم من الحديث عن السفر مع عملائي وأنا جالس بين جدران أربعة أمام الكمبيوتر، ‏‎لذلك قررت المغادرة وتجربة السفر بشكل واقعي".

بدأت مقاهي الإنترنت تختفي تدريجياً في موريتانيا، خلال السنوات الأخيرة، في تبدّل واضح بفعل تطورات أدوات الرقمنة، ممثلة بالانتشار السريع للأجهزة الذكية والإقبال المتزايد عليها.

عندما كان عمره 12 عاما، ووقع بين يديه كتاب "البؤساء" لفيكتور هيغو باللغة الفرنسية؛ لم يجد الطفل امبارك ولد بيروك مشكلة في قراءته، فوالده آنذاك كان من بين رجال يعدون على الأصابع يدرسون اللغة الفرنسية في الخمسينيات.

وقع الفتى في حب اللغة الفرنسية، وهو الذي ينحدر من أسرة متعلمة، ويعيش في مدينة أطار (شمالي موريتانيا)، التي عرفت بتنوعها العرقي، ومنذ ذلك الحين بدأ رحلته في عالم لغة موليير.

 نالت الخطة الاقتصادية والمالية التي انتهجتها حكومة الرئيس الموريتاني محمد الشيخ الغزواني في مواجهة جائحة كوفيد- 19، إعجاب صندوق النقد الدولي.

اجتمع مجلس الوزراء اليوم الأربعاء تحت رئاسة صاحب الفخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية,

هناك جهود حثيثة يبذلها قادة الكيان الصهيوني بدعم من إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب لفرض (إسرائيل) كأمر واقع على الشعب العربي من المحيط إلى الخليج مستغلين واقع الضعف والهشاشة والانقسام الذي يخيم على الوطن العربي من خلال علاقات التفكك والتشرذم بين الأقطار العربية وهيمنة ما يسمى بالقوى "المعتدلة" الموالية لواشنطن والغرب والقريبة من الكيان الصهيوني على المشهد السياسي العربي،

أعلن الجيش الموريتاني في بيان نشر فجر هذا اليوم أنه "على إثر التحقيق الأولي الذي أُجْرِيَ بعد تعرض دورية عسكرية لإطلاق نار مساء يوم أمس، تبين أن الدورية اقتربت من موقع دفاعي لقوة مغربية؛ حيث اعتبرتها هدفا معاديا وتم ".

بيان

نواكشوط/ وما:

طالبت وزارة الشؤون الاقتصادية وترقية القطاعات الإنتاجية في بيان صادر عنها اليوم الثلاثاء توصلت الوكالة الموريتانية للأنباء بنسخة منه بإلغاء الديون الخارجية لبلادنا التي أصبحت صعبة التحمل بفعل جائحة كوفيد19 و انعكاساتها الاقتصادية على الدول ذات الدخل المحدود.

لا يشكك اثنان في أن نظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني "مختلف" عن نظام سلفه الرئيس محمد ولد عبد العزيز، وخاصة فيما يتعلق بالشعارات الكبيرة التي يرفعها الرجل وحكومته منذ توليه السلطة قبل أزيد من عام، رغم أن الرئيس السابق تبنى شعارات جميلة لامست هموم المواطنين، لكن الكثيرين يجمعون على أنه لم يتغير شيء كثير منذ تنصيب الرئيس "محمد الثاني" سوى إعادة تدوير رموز حكم "محمد الأول" وهيمنة بعض المقربين من خلفه مع إقصاء أو تهميش