
السيد وليد المعلم وزير الخارجية السوري ربما يدخل كتاب “غينيس″ للارقام القياسية باعتباره اقل نظرائه العرب، سفرا مما يتعارض مع متطلبات وظيفته، ولكن الرجل لم يختر ذلك، لانه “كسول”، او يعاني من “فوبيا” الطيران، وانما لان معظم العواصم العربية والعالمية مغلقة في وجهه، وطائراته باتت مثل طائرة الرئيس الراحل ياسر عرفات في زمن ازمة غزو الكويت، صيف عام 1990، لم تعد تحط الا في مطارات محدودة، وتعد على اصابع اليد الواحدة.










