قال مسؤول أممي إن امرأتين على الأقل تموتان يومياً في موريتانيا، نتيجة تعقيدات مرتبطة بالحمل والولادة، مضيفاً أنه يمكن في هذا المجال الوصول إلى خدمات صحية أفضل بفضل ضغط ديمغرافي أقل حدة.
تصاب أسر كثيرة بالحيرة، حين يتقدّم شاب طالباً يد ابنتها الصغرى، بينما الكبرى أو الأخريات الأكبر سناً ما زلن عازبات.
وتزداد الحيرة، عندما تدرك العائلة أنّ كلّ مواصفات العريس المميز تتوفّر في هذا الشاب. هل ترفضه وتقف في وجه سعادة ابنتها الصغرى؟ أم تقبل به وتتسبب في إحراج الكبرى؟
جدد الرئيس محمد الموريتاني محمد ولد عبد العزيز حديثه للصحافة من خلال مقابلة نشرتها الوكالة الموريتانية للأنباء أمس الأربعاء أجراها الرئيس مع صحيفة فينانسيال آفريك.
يقدم كاتب الأغاني الشهير على موقع يوتيوب خالد صديق، بعض النصائح التي عليك الأخذ بها، لتحظى برمضان أفضل، وتركز النصائح على عدم إضاعة الوقت والخشوع في العبادة وعدم الإسراف في الطعام، بحسب موقع “نيوز ريببلك”.
مرة أخرى، أعود إلى مرافعاتي من أجل عدالة مستقلة. أعود إلى كفاحي الأبدي من أجل عدالة منصفة، لأن الاستقلالية والإنصاف يشكلان المبدأين الأساسيين لأي نظام قضائي. إنهما يضمنان للمتقاضين أنّ فعل المقاضاة لا تحدده إلا الأدلة خارجا عن كل ضغط وكل حكم مسبق.
لم نكن ننوي مطلقا العودة الى هذا الموضع مرة اخرى، ولكن تأكيدات وكالة انباء “رويترز″ العالمية في برقية لها أمس (الاربعاء)، ان المملكة العربية السعودية حشدت وزراء خارجية دول التحالف العربي الذي تقوده الى جانب نظرائهم من دول اعضاء في منظمة التعاون الاسلامي للاتصال بالامين العام للامم المتحدة بان كي مون لتهديده بكل الطرق، المباشرة وغير المباشرة، بأعمال انتقامية في حال استمراره في ادراج المملكة وحلفائها في حرب اليمن على القائمة السوداء التي تضم الدول ال
عبر حقب التاريخ المرهَقِ لكثرة ما حُمِّلَ من أوجاع الهاربين من جحيم الحروب والإرهاب، التاريخ الذي لا يزال يحاكَمُ على جرائم البشر وتكتب باسمه انتصاراتٌ أزهقت أرواحا وأراقت دماء غالبا ما كانت باسم السلام والأمن والديمقراطية، ولم تكن في حقيقتها إلا للسيطرة على مقدرات أمم بأكملها كانت يوما ما حرّة ومنتجة ورفعت منارات العلم في شتى بقاع الأرض، فانتهى بها المطاف متسولة على أبواب قاتليها.
ليس في تراث آل جنبلاط أن يشهد القائد ولادة حفيده. معظمهم مات قتلا او اغتيالا. ربما لذلك يوحي وليد جنبلاط بمراقصته الدائمة للقلق والخطر على مسرح السياسة.