سيرة ذاتية (وجدت هذه السيرة الذاتية قريبا من جثة متفحمة لأحد منفذى هجمات الجمعة 13 نوفمبر الجارى فى باريس وحدها هذه المعلومات لم تتفحم)
الاسم : ارهابي
اسم الأب : متطرف
اسم الأم : متشددة
تاريخ الميلاد : يوم دمرت طائرات أجنبية منزل أهلى
محل الميلاد : ركام قرية كانت عامرة بأهلى وأحبتى وجيرانى
الجنسية : منذ أن احترق وطني لم يعد لى وطن
الحالة الاجتماعية : مزرية وبائسة
الديانة : الاسلام
ستة اسباب لفهم هذا التصعيد الاخطر لـ”الدولة الاسلامية”.. تفجيرات باريس قد تكون قمة “جبل الجليد”.. والحلول الامنية وحدها لا تكفي.. وشماتة “الاسد” توحي بالكثير.. وارهاب اليوم لا يميز بين المذاهب والاديان والاعراق.. واليكم قراءتنا:
هذا أول طابع بريد باسم الجمهورية الإسلامية الموريتانية (نوفمبر1960 ) بعلمها العربي الإسلامي واسم البلاد المكتوب بالخط الشنقيطي الرائع... وسنبلة الذرة وما ترمز له من عرق وجهد وأصالة نفتقدها اليوم.
لاحظ اليدين اللتين ترفعان الراية بساعدين يرمزان إلى الوحدة الوطنية.. كانت الأحلام كبيرة!!
منقول من صفحة الشاعر والأديب الكبير: ناجي محمد الامام
نواكشوط ـ «القدس العربي» -من عبد الله مولود: تبذل الحكومة الموريتانية حاليا جهودا مكثفة على عدة مستويات مدعومة باستشارات وتسهيلات صندوق النقد الدولي، لمواجهة الصعوبات التي تعترض الاستقرار الاقتصادي لبلد يمر بسنة مجمع على صعوبتها البالغة.
تزايدت أعداد المهاجرين في السنوات الأخيرة بشكل لافت، ولكل مهاجر قصة... ولا يتعلق الأمر هنا بالمهاجرين الذين كانوا يذهبون في الماضي- بطرق شرعية- إلى البلدان المتقدمة، من أجل تحصيل العلم والعودة إلى بلدانهم الأصلية، ولا بالمهاجرين الذين يذهبون إلى البلدان الصناعية للعمل في المصانع
تتخبط فرنسا في يوم دام، يوم من أيامها السوداء، جلبته لها يد "داعش" بحسب المعطيات الأولية، وليست داعش في حقيقة الأمر إلا أداة لهجمة مرتدة طبيعية، تغافلت عنها فرنسا، وهي توجه بوصلة الإرهاب، داعمة الحركات المتشددة على اختلافها، واختلاف ايديولوجياتها وأفكارها ومبادئها، بحيث تجد فرنسا في مقدمة صفوف الدول الداعمة لقلب الأنظمة العربية، دون أن تلتفت لحقيقة بعض معارضي تلك الأنظمة، وفي نفس السياق تدعم الفوضى الخلاقة أملا في أن تنحت منها وطنا مشتهى لأبنائه بز
إن الانتماء العميق لأي بلد أو أمة لا يكون متجذرا إلا ذا ارتكز إلى وفاء أصيل ، وجهد مشهود وإلا كان تخلفا وجحودا، لا يليق الركون إليهما ،لإن بناء التراث ومنظومة الإنتاج الحضاري ، والمحافظة على السمات الأساسية ، يستدعي من كافة الوطنيين ـ أحرى في أوقات الاستلاب الفكري ـ أن يحافظوا
*هتلر وضع مفتي فلسطين الحسيني تحت الحراسة * المفتي: رفضنا طلب ألمانيا وروما القيام بحركة ثورية في فلسطين، لمهاجمة المواصلات الحليفة من الوراء* ما يهم الألمان ان يتخلصوا من "يهودهم" بآية وسيلة كانت، سيان عندهم ذهبوا إلى فلسطين أم إلى العالم الثاني* لا نقول ونحن في ألمانيا غير ما قلناه ونحن في فلسطين ولبنان والعراق ولم يكن لنا الخيار في وجهتنا.