ترجمة للمقابلة التي أجراها القيادي بالمنتدى السيد موسى إفال مع صحيفة القلم الناطقة بالفرنسية سؤال: لا شك أنكم تابعتم المقابلة التلفزيونية لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز. ما هو انطباعكم حول هذه المقابلة؟ جواب: لقد صدمني البون الشاسع بين أقوال رئيس الدولة والواقع الذي يعيشه الموريتانيون. بالسبة لرئيس الدولة هناك فائض في الميزانية، وقد تم تقويم وضعية المؤسسات العمومية.
نقلت صحيفة "آتلانتيك ميديا" عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز بصدد إقالة حكومة المهندس يحيى ولد حدمين فور عودته من باريس مساء اليوم، وحسب نفس المصادر فإن الرئيس يحمل الحكومة مسؤولية أزمة مجلس الشيوخ والفشل في استرضاء الرأي العام الوطني بسبب التقارير الكاذبة التي تشوه المكاسب الوطنية التي تحققت حتى الآن.
مصادر آتلانتيك ميديا تحدثت عن وزير أول جديد من أصحاب الكفاءات المعروفة سيتم تعيينه خلفا لولد حدمين.
لاستقالة اعتراض على "بعض الأسماء التي نالت من رمزية التطبيع ما لم ينل غيرها وأضحى الوسم التطبيعي عنوانا محفورا عنها في الذاكرة ولم تبذل أي جهد في الاعتذار للشعب وتصحيح ما لحق بها". محمد غلام ولد الحاج الشيخ، نائب رئيس حزب تواصل.
"من منظور حضاري مقاوم فإن الانضمام سنة 2008 لحكومة متشبثة بالتطبيع، أكبر إثما وأفدح ضررا من القبول بمطبع في مكتب تنفيذي لتحالف معارض متنوع المشارب." سيد أعمر ولد شيخنا، مثقف، وقيادي في تواصل.
قرأتُ يوم أمس فى برقية للوكالة الموريتانية للأنباء أن الرئيس الموريتاني وصل إلى باريس "للمشاركة في تدشين معرض مخزون الإسلام في أفريقيا من تمبكتو إلى زانجيبار، المنظم من طرف معهد العالم العربي"، وأن الرئيس "سيجري خلال وجوده في باريس محادثات عمل مع رئيس الجمهورية الفرنسية".
من المنتظر أن يشغل الشرقي اضريس الوزير المنتدب السابق لدى وزير الداخلية، منصب سفير المملكة المغربية لدى موريتانيا.
ووفقا لما أوردته ''الصباح'' في عددها ليوم غد السبت 08 أبريل 2017، وفق مصادرها المطلعة، فإن اضريس، مرشح بقوة لشغل منصب دبلوماسي ''مهم''. وأضافت الجريدة، أن فاعلين سياسيين وبرلمانيين تجمعهم علاقات جيدة بالمسؤول الحكومي السابق، تفاجئوا بعدم ورود اسمه في لائحة حكومة العثماني.
