عاد رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز مساء اليوم الاثنين الى نواكشوط قادما من مقاطعة اركيز بولاية اترارزة ،بعد إشرافه على انطلاق الحملة الزراعية 2017-2018 وتدشينه لبعض المشاريع الهامة لصالح السكان.

وكان رفقة رئيس الجمهورية في هذا السفر وفد رسمي ضم على الخصوص كلا من:

البروفسير كان ببكر وزير الصحة

السيدة آمال بنت مولود وزيرة الاسكان والعمران والاستصلاح الترابي

السيدة لمينة بنت القطب ولد أمم وزيرة الزراعة

أثار خبر تم نشره على حساب منسوب لقناة العالم الإيرانية على “تويتر” حول إقامة قاعدة عسكرية في قطر لغطاً كبيراً، فبينما انتشر الخبر كالنار في الهشيم على مواقع التواص الاجتماعي، لم يصدر أي تعقيب رسمي من أي من الدولتين.

ويقول الخبر الذي نشر على الحساب المنسوب لقناة العالم إن الشيخ تميم بن حمد آل ثاني عبر للرئيس الإيراني حسن روحاني عن رغبة بلاده في تأسيس قاعدة عسكرية إيرانية في قطر لتعزيز أمن واستقرار المنطقة.

بسم الله الرحمن الرحيم

حزب اللقاء الديمقراطي الوطني

إيجاز صحفي

روصو/ و.م.ا: وضع رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز اليوم الاثنين من سهل اركيز الشرقي ضمن فعاليات الحملة الزراعية 2017/2018 الحجر الأساس لاستصلاح 3500 هكتارا مروية في بحيرة اركيز تتويجا لاتفاقية القرض الموقعة بتاريخ فاتح دجمبر 2014 بين حكومة الجمهورية الإسلامية الموريتانية والصندوق السعودي للتنمية والمخصصة لتمويل مشروع اركيز الزراعي.

وصل رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم إلى مدينة اركيز حيث سيشرف على انطلاقة الحملة الزراعية 2017/2018 ووضع الحجر الاساس لاستصلاح 3500 هكتار بالسهل الشرقي لبحيرة اركيز كما سيعقد اجتماعا مع المستثمرين والفاعلين في القطاع الزراعي .

إننا نحن مجموعة من شباب ولاية الحوض الغربي تلك الولاية المعروفة تاريخيا بعطائها الثقافي والسياسي والتي كانت قلعة تجمع أمرين تناقضا اجتماعيا في مجتمعات غرب الصحراء (السيف والقلم) وبما نحسُ به من إهمال وتهميش وإقصاء يتجسد في

صدر للمؤرخ و الأكاديمي الموريتاني حماه الله ولد السالم مؤلف جديد بعنوان “تاريخ موريتانيا قبل الاحتلال الفرنسي”، و هذا العمل حسب مقدمته مساهمة في تركيب ونقد تاريخ موريتانيا، من العصور القديمة إلى نهاية القرن التاسع عشر.

إنه سؤال اللحظة السياسية الذي فرض نفسه بعد أكبر مسيرة معارضة في تاريخ البلد نظمت أمس السبت 15/07/2017 بالعاصمة نواكشوط.

إنه سؤال أملته الظروف وطرحه الواقع في ظل العاصفة السياسية التي تعيشها موريتانيا اليوم. وللإجابة عليه يجب أن نعرف إلى من نوجهه.

بسم الله الرحمن الرحيم

حزب اللقاء الديمقراطي الوطني

بيان

يتعرض بيت المقدس هذه الأيام لعملية تدنيس وتهويد غير مسبوقين، في ظل صمت عربي وإسلامي مخجل.