
تحتل القهوة أو "بنا" كما تعرف باللغة الأمهرية مكانة خاصة بين الإثيوبيين، سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين، فقراء أو أغنياء.هي أفضل ما تقدمه الأسرة الإثيوبية لضيفها، إذ تمثل "جلسة القهوة" مزيجا من الحياة الثقافية والاجتماعية والدينية.
بمرور الزمن أصبحت القهوة معلما من معالم السياحة في هذا البلد الإفريقي، وأحد عناصر الجذب السياحي.